وداعا رفيق هاشم حمدان

بِسْم الله الرحمن الرحيم

"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي"

صدق الله العظيم


 

آل حمدان وعثاملة والتجمّع الوطني الديمقراطي

ينعون ببالغ الحزن والأسى الرفيق الأصيل، الصحافي القدير، الأسير المحرر، عضو لجنة المراقبة المركزية في التجمع، الغالي على قلوبنا جميعًا

هاشم حمدان (ابو المجد)

عن عمر يناهز 58 عاما.

أهلنا الكرام، نظرا للأوضاع الصحية الإستثنائية المعروفة لكم جميعا، وحرصا منا على سلامتكم الغالية، وتقيدا بالتعليمات الصحية الملائمة، فعليه لن يقام بيت للعزاء، ونتقبل التعازي فقط عبر شبكة التواصل الإجتماعي ووسائل الاتصال الإلكترونية الأخرى.


تصميم وبرمجة: باسل شليوط